A Review Of الخير في الشر والشر في الخير
A Review Of الخير في الشر والشر في الخير
Blog Article
والرجل في ذلك صنو الطفل سواء بسواء، ينفعل انفعاله بمجرد رؤية ما يرضيه أو يغضبه، ولا يفترق منه إلا بأنه يستطيع ضبط انفعاله أو إخفاءه بما له من إرادة وإدراك لعرف المجتمع ومواضعاته...
السودان يتقدم بشكوى ضد الإمارات أمام محكمة العدل الدولية: خطوة رمزية أم مسار قانوني فعال؟ منذ يومين
شر للإنسان نفسه، لأنه طمس وتعطيل لأفضل مواهبه وملكاته... أو قضاء على وجوده الحقيقي الذي يثبت له حياة في عالم الحق وإبداع مثله وقيمه.
المهم كل تلك الصور والمعاني التي تبدو متناقضة نوعا ما يجمل فك طلاسمها محمد مفتاح الفيتوري في تفسير مريح، عميق وبسيط في ذات الوقت بقوله:
روابط مهمة شرح الموسوعة المُيسًرة الطبعات المعتمدة مراجع شروح الأحاديث غريب الحديث تنبيهات علمية منهج العمل في الموسوعة تراجم المحدثين البحث الموضوعي الحديث كاملاً
هل الخير غاية؟ فإذا كان كذلك، فلماذا ينتصر عليه الشر أحيانًا؟!
وهذه إشارة للإنسان فالله خلق كل دابة من ماء فبعضهم يزحف على بطنه وبعضهم يمشي على أربع وبعضهم يمشي على رجلين, فكلهم دواب والدابة هي ما دب على وجه الأرض من مخلوقات الله تبارك وتعالى , وهذا كناية عن الأشخاص الذين لديهم السمع ولكن لا يسمعون لأنهم لا يحرمون أسماعهم فيما يرفع مستوى عقولهم , وبالتالي يرفع مستوى حياتهم ومستوى حياة الناس من حولهم .
إن كان أمرا إن كان طاعة لله وجب الرضى به، إن كان معصية وجب سخطه وكراهته ومحاربته والقضاء عليه، كما قال الله عز وجل : وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ أما القضاء الكوني فكل أحد رضي أو ما رضي لا بد أن يقع. طيب.
الشيخ الدكتور أسامة بن حسن الرتوعي المستشار العلمي بمؤسسة الدرر السنية.
منذ ذلك الحين والي يومنا هذا، ظلت يد القدرة تبدل في هذه الديار علي ذات النهج والمنوال كل حال يبدو في ظاهره سيئا بحال صلاحه في باطنه مستتر، وإن كان بعيد أيضا.
× موسوعة التفسير منهج العمل في الموسوعة راجع الموسوعة
قصة السودان في الكون والوجود، تطابق الي حد بعيد في غموضها وغرابتها، قصة نبي الله “موسى” ، والعبد الصالح “الخضر”، الواردة في “سورة الكهف”.
وفي الآية من المعاني: أن مفهوم الآخرة ليس مقصوراً على دار الجزاء الأخروي بعد البعث، بل يشمل آخره بمعنى آخر، هي عالم الباطن الذي يغفل عنه الناس نقطة الخير في الشر وهو حاضر معهم... آخره هي معدن خيرهم المعنوي ومصدره الذي تحدثنا عنه...
وفي الحديث: الترغيبُ والحثُّ على أنْ يكونَ المرءُ مِفتاحًا للخيرِ مِغلاقًا للشرِّ، والترهيبُ والتحذيرُ مِن أن يكونَ بعَكسِ ذلِك